أخبارأهل الفن

ياسمين عز ترد على نيشان وتؤكد إتخاذها للإجراءات القانونية ضده

ردت الإعلامية “ياسمين عز” على تصريحات الإعلامي نيشان التي صرح بها بعد ما تأخرت ياسمين عن جلستها الحوارية، وذلك ضمن منتدي الإعلام العربي والتي كان يديرها نيشان.

ياسمين عز تقوم بالرد على تصريحات نيشان

كما نشرت “ياسمين” صورة لها مع الإعلامي الكبير “عمرو أديب” وعلقت عليها: أعتقد أن من تنجح في محاوره أهم إعلامي في مصر والوطن العربي عمرو أديب لا تخشى من محاورة أي إعلامي آخر مهما كان إسمه، مع ضرورة توضيح الأمر الخاص بإحدي الجلسات ، بسبب ظرف خارجي ليس لي إي ضلع فيه بأي شكل من الأشكال، ومعلوم تمامًا لدى إدارة المنتدي المسؤولة عن التنظيم، والعالمة بظروف التأخير عن الجلسة المعنية وملابساتها”.

كما تابعت “ياسمين عز” قائلة: “بالإضافة إلي إني لم أعتذر لهذا الشخص ولن أعتذر، كما أشيع في بعض المواقع، لأن ببساطة هو من تجاوز في حقي وليس العكس”.

وكتبت “ياسمين عز” عبر خاصية القصص الصغيرة: إنطلاقًا من حرصي وإحترامي لهذا المؤتمر والحدث الإعلامي الكبير، وإنطلاقًا من إحترامي وتقديري لدولة الإمارات العربية المتحدة المتمثلة في إمارة دبي، تم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ورفع دعوى وبناًء عليه، لن أقوم بالرد على إساءة هذا الشخص الذي إفتعل هذه المشكلة، وأساء لشخصي في غيبتي وبطريقة علنية وبشكل مرفوض أخلاقًا وقانونًا”.

كما تابعت “ياسمين عز” قائلة: “سوف أوكل الرد للجهات القانونية المختصة داخل إمارة دبي، ثقة مني في قضائها الشامخ والعادل، وتعزيزًا لدور القانون لردع كل من تسول له نفسه الخوض في سمعة الأشخاص والتشهير بهم بدون وجه حق، وليعلم الجميع أنني لا إنحدر لرد الإساءة بالإساءة، إنما أترك الأمر للجهات المعنية.

تصريحات “نيشان” في مؤتمر المنتدي العربي بعد غياب “ياسمين عز”

قد غابت “ياسمين عز” عن جلستها في منتدي الإعلام العربي الذي كان يقام في إمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، كما قام “نيشان” بالمزاح مع الحضور وإستعان بجملة لها لكي يفسر سبب غيابها.

حيث قال “نيشان” عن غياب “ياسمين عز”: “وينا “ياسمين” أكيد بتحضر صوتها الشتوي”.

وفي لقاء له بعد الندوة رد على رأيه في عدم حضورها عن الندوة قائلًا: “حقارة وقلة أدب عيب طلبوا مني في منتدى دبي للإعلام أعمل ندوة، وأنا إنسان محترف باعمل شغلي على أكمل وجه، لكن الضيفة لم تحضر ولم تعتذر كل التقدير لكل الناس يلي حضروا”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى